يقال أن هذا المنزل القديم مسكون بعدد من الارواح (الجن) الغير مرتاحة، فقد ارتكبت فيه كثير من الجرائم يصل إلى عشرة على حد قول بعض الباحثين، لذلك صنف هذا المكان ببساطة على أنه المكان الأكثر نشاطاً بالظواهر الغريبة، نورد فيما يلي عددا من ما يزعم أنهم أرواح تسكن هذا المنزل: كليو : عبد سابق تم اعدامه شنقاً يتعمة قتل طفلتين صغيرتين (ما زالت الجرائم ودليل وجود كليو رهن التحقيق).أشباح الفتاتين القتيلتين شوهدت وهما تلعبان في شرفة المنزل.ويليام درو وينتر - محلف قانوني عاش في ميرتلس من 1860 إلى 1871. تم اطلاق النار عليه جانب المنزل من قبل غريب حيث بقي ينزف داخل المنزل ودمه ينزف من جسده وهو يصعد إلى الطابق الثاني ولكنه انهار ومات في 17 سبتمبر ، وما زالت تسمع وقع أقدامه على الدرجات حتى الآن.يزعم أيضا ظهور شبحين لعبيد آخرين يسألون اذا ما كان بامكانهم القيام أعمال منزلية.غالبا ما يسمع صوت عزف البيانو من تلقاء نفسه عبر تكرار أنغام. |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق